ثالثاً : أنواعها من حيث انفصالها واتصالها واستتارها – إخفاؤها – :-
تقسم الضمائر من حيث وجودها وحدها – منفصلة – في الكلام أو اتصالها بغيرها من الألفاظ ، أو اختفاؤها - استتارها – إلى ثلاثة أنواع أيضاً :
1- النوع الأول من الضمائر هو: الضمائر المنفصلة
وهي الضمائر التي تُذكر منفصلةً عن غيرها في الكتابة، فلا تتصل عند الكتابة بغيرها من الكلمات: وهي فئتان :
الفئة الأولى: وهي تضم الضمائر:
أنا نحن ، أنتما أنتم ، أنتِ أنتما ، أنتن ، هو هما هم ، هي هما هن. وتسمى ضمائر الرفع المنفصلة
نؤمِنُ بالقضاء والقدرِ .
نَحْنُ
أعرفُ قَصْدَكَ.
أنا
حاضران .
أنتما
قادرٌ على العَمَلِ .
أنتَ
حريصةٌ .
أنتِ
مبادرون .
أنتم
صادقاتٌ .
أنتن
متواضعتان .
أنتما
متعاونتان .
هما
طيّبٌ .
هو
كريمةٌ .
هي
سعيدون .
هم
عظيماتٌ .
هن
جادتان .
هما
أ- دلالتها على المصقود بها :
أنا أعرف قصدك : حيث دل الضمير ( أنا ) على المتكلم
نحن نُؤمِنُ بالقضاء والقَدَرِ حيث دل المضير (نحن) على المتكلمين الأثنين أو الجماعة
أنتَ قادِرٌ على العمل حيثُ دل الضمير (أنتَ ): على المخاطب
أنتما حاضران حيثُ دل الضمير (أنتما) : على الاثنين المخاطبين
أنتم مبادرون حيثُ دل الضمير (أنتم) : على المخاطبين الجماعة
أنتِ حريصةٌ حيثُ دل الضمير (أنتِ) على المخاطبة
أنتما متواضعتان حيثُ دل الضمير (أنتما) على المخاطبين
أنتُنّ صادقاتٌ حيثُ دل الضمير (أنتن) على المخاطبات
هو طيبٌ حيثُ دل الضمير (هو ) على الغائب
هما متعاونان حيثُ دل الضمير (هما ) على الغائبين الاثنين
هم سعيدون حيث دل الضمير (هم) على الغائبين الجماعة
هي كريمة حيث دل الضمير (هي ) على الغائبة
هما حادتان حيث دل الضمير (هما) على الغائبتين الاثنين
هُنّ عظيماتٌ حيث دل الضمير (هن) على الغائبات
ب- محلها من الإعراب.
نلاحظ أن الضمائر المنفصلة مبنية – أي إن حركة آخرها ثابته لا تتغير – كما تتغير حركة أواخر الكلمات المعربة.
وأن الضمائر المبنية لها موقع من الإعراب, مثل الكلمات غير المبنية , لذلك ونظرا لكونها مبنية فإنها ستكون في محل رفع أو نصب أو جر كما سيأتي .
تقسم الضمائر من حيث وجودها وحدها – منفصلة – في الكلام أو اتصالها بغيرها من الألفاظ ، أو اختفاؤها - استتارها – إلى ثلاثة أنواع أيضاً :
1- النوع الأول من الضمائر هو: الضمائر المنفصلة
وهي الضمائر التي تُذكر منفصلةً عن غيرها في الكتابة، فلا تتصل عند الكتابة بغيرها من الكلمات: وهي فئتان :
الفئة الأولى: وهي تضم الضمائر:
أنا نحن ، أنتما أنتم ، أنتِ أنتما ، أنتن ، هو هما هم ، هي هما هن. وتسمى ضمائر الرفع المنفصلة
نؤمِنُ بالقضاء والقدرِ .
نَحْنُ
أعرفُ قَصْدَكَ.
أنا
حاضران .
أنتما
قادرٌ على العَمَلِ .
أنتَ
حريصةٌ .
أنتِ
مبادرون .
أنتم
صادقاتٌ .
أنتن
متواضعتان .
أنتما
متعاونتان .
هما
طيّبٌ .
هو
كريمةٌ .
هي
سعيدون .
هم
عظيماتٌ .
هن
جادتان .
هما
أ- دلالتها على المصقود بها :
أنا أعرف قصدك : حيث دل الضمير ( أنا ) على المتكلم
نحن نُؤمِنُ بالقضاء والقَدَرِ حيث دل المضير (نحن) على المتكلمين الأثنين أو الجماعة
أنتَ قادِرٌ على العمل حيثُ دل الضمير (أنتَ ): على المخاطب
أنتما حاضران حيثُ دل الضمير (أنتما) : على الاثنين المخاطبين
أنتم مبادرون حيثُ دل الضمير (أنتم) : على المخاطبين الجماعة
أنتِ حريصةٌ حيثُ دل الضمير (أنتِ) على المخاطبة
أنتما متواضعتان حيثُ دل الضمير (أنتما) على المخاطبين
أنتُنّ صادقاتٌ حيثُ دل الضمير (أنتن) على المخاطبات
هو طيبٌ حيثُ دل الضمير (هو ) على الغائب
هما متعاونان حيثُ دل الضمير (هما ) على الغائبين الاثنين
هم سعيدون حيث دل الضمير (هم) على الغائبين الجماعة
هي كريمة حيث دل الضمير (هي ) على الغائبة
هما حادتان حيث دل الضمير (هما) على الغائبتين الاثنين
هُنّ عظيماتٌ حيث دل الضمير (هن) على الغائبات
ب- محلها من الإعراب.
نلاحظ أن الضمائر المنفصلة مبنية – أي إن حركة آخرها ثابته لا تتغير – كما تتغير حركة أواخر الكلمات المعربة.
وأن الضمائر المبنية لها موقع من الإعراب, مثل الكلمات غير المبنية , لذلك ونظرا لكونها مبنية فإنها ستكون في محل رفع أو نصب أو جر كما سيأتي .